رواية نصف سيرة ذاتية للكاتب الأمريكي فيليب كينرد ديك، جينيت عام 1977. تدور أحداثها في المستقبل في يونيو 1994، وتستكمل صورة التنوع الشامل لثقافة المخدرات وتعاطيها. رواية أشهر أعمال ديك حولت إلى فيلم عام 2006 من إخراج ريتشارد لينكلاتر. بنجاح الكاتب في هذه الرواية عن الحزن له الذين اختاروا طريق الإدمان، دون أن يكل ديمات للقدرة، بل للقرار الواعي الذي أستمروه على الرغم من رفض علمهم المسبق بتداعياته، ذلك المبادرة التي تمكنت من قلب حياة الإنسان رأساً على عقب، وإنهاءها كذلك في مرحلة ما.