مفاهيم الخير والشر. والحسن والفبع. ومقياس الأعمال. والسعارد. والفيم الني تبتغى من الأعمال.
والعدالة، نخضع جميعالوجهة النظر إلى الحياة، وتستند بدورها الى الفكرة الكلية عن الحياة وما
قبلها وما بعدها أمن أين» الى أين» كيف" لماذا"). وبدونها يبقى الانسان تانها فى فراغ لا يكاد يمسكه شيء ...

هذه الرواية. صورة عن مجتمع تتلاطم فيه وجهات النظر التانهة من الأوهام إلى الأوهام. من
الغنوصية والنناسخ الى اللاأدرية. وينحسر فيه البحث عز الحقانق إلى المستوى الفردي المنعزل.
والكل يبحث عن معنى لحياته. ويحاول تسخير المفاهيم لتبرير أعماله أيا كانن هذه الأعمال. ولا
فرق بين مومن بها أو منكر لها. وتتوفف الرواية عند كلمات يفغينيا الني تختصر معنى الحياة عنرها

نعم. يا نوزات أنت معنى الحياة، أي الانسان، فبعض الأشخاص يجدونها في العمل. وبعضهم في
الحب. وأخرون في الدين، وبعضهم في السياسة. وبعضهم في الفن. بل بجد الكثبرون معنى الحياد
في كرة الفدم لا أدري، الجميع بجد لنفسه معنى يناسبه هو. ولولا هؤلاء الناس لعما كان هنك وحود
لأي من هذو المعاني البس كذلك» إز معنى الحياذ هو الانساز با عزبزي نوزات الانسان