CARTCART
MENUMENU -مكتبة جرير
jarirbooksusa.com

Atlas al-Tarikh lil-Alam al-Islami الأطلس التاريخي للعالم الإسلامي

By: Ruthven, Malise ماليز رونفن / Tr: Ka'ki, Sami سامي الكعكي
Share

Language: Arabic

Hardcover

يجمع هذا الأطلس التاريخي الجديد ما بين الرواية السردية لتاريخ الإسلام ومسار تطوّره والعرض الشيّق الجذاّب من خلال الخرائط والرسوم البيانية الغنية بالمعلومات. يقدم لوحة آسرة لأعظم دين في العالم, وهو بعتبر مدخلاً ومرجعاً للقارئ العام والطالب على حد سواء. يغطي الفترة الممتدة من أواخر العصر القديم ما قبل الإسلام إلى اليوم الحاضر..

Translated to Arabic, 'Historical Atlas of the Islamic World', by Malise Ruthven, originally published on English by Oxford University Press.. Thoroughly researched and very well written, the Historical Atlas of the Islamic World is a concise, accessible, and authoritative reference guide and more.

Arabic Edition of 'Historical Atlas of the Islamic World'.

select image to view/enlarge/scroll

Product Details
By:Ruthven, Malise ماليز رونفن / Tr: Ka'ki, Sami سامي الكعكي
Language:Arabic
Format:Hardcover
Pages: 192 pp, with color and b/w photos, maps and illustrations
Publisher:Academia International, Beirut, 2013 Arabic Edition
Dimensions:22 x 28 cm
ISBN:9953373779
ISBN-13:9789953373775
Topic:Atlas - Historical Geography - Islamic World

وصف المنتج

الأطلس التاريخي للعالم الإسلام ترجمةً العربية. وهو يضمُّ أمرين متوازيين ومتوازنَين: التطورات التاريخية من جهة، وإرفاق ذلك بالخرائط الدقيقة والمضيئة للحدث وللتاريخ وللواقع. هذا فضلاً عن الموضوعات والملفات التي يُسارع المؤلف الى عرضها استيفاءً للراهنية، وايضاحاً لما يشغل بال المسلمين والعالم، أو المسلمين من خلال العيش في هذا العالم.

يبدأ الأطلس بمقدمة عامة مرفقة بخريطة للعالم صنعها الإدريسي في القرن الثاني عشر الميلادي. في المقدمة أراد المؤلّف نقض الأوهام التي تدور
أو تزدهر فيما يتصلُ بالإسلام. اذ هناك أشكالٌ صراعيةٌ من الوعي بالإسلام في الغرب اليوم. وهي قد ظهرت في الأغلب بعد 11 أيلول (سبتمبر) 2001، والصبغة العنيفة التي أضفتها تلك الأحداث على الإسلام. أما الفصل الأول فيعرضُ الجغرافية الطبيعية للعالم الإسلامي. وهو يقصدُ بالجغرافية الطبيعية المناطق التاريخية لانتشار الإسلام، ومآلاتها ومآلاته من الناحية الجيوسياسية اليوم. وبعد أن يقصُّ القصة الجغرافية التوسعية للإسلام ديناً وثقافةً وشعوباً، يعود وبسرعة لمناقشة ما عُرف بطبائع الإسلام:» وهل يفضّل الحياة الحضرية أو البدوية؟ وأي البلاد انتشر فيها وسيطر، الساحلية أم الجبلية أم الصحراوية، ولماذا في قارتي آسيا وأفريقيا، وبدرجة رئيسة؟ وما عرضه المؤلّف لا يُحلّ هذه القضايا والمشكلات طبعاً، لكنه والحقُ يُقالُ يفتح أُفقاً لفهمٍ آخر لانتماء المسلمين وعيشهم وانفتاحهم، ومع العالم وليس ضده أو في مواجهته. فقد كانت قوة الإسلام دائماً ذاتيةً نتيجةَ الثقة بالنفس والمشاركة مع الآخر. لكن مع بدء فقد المسلمين سيطرتهم على الكثير من أرضهم ومقدراتهم، داخل الارتباك المثقف، الذي ما عاد مقتنعاً بالتقليد الذي لا يحمي، كما أنه غير مقتنعٍ بنبذ الدين! وبحسب الخرائط فقد قسّم المؤلّف عهود انتشار الإسلام وامتداده الى أربعة: الفتوحات الأولى (بلاد الشام ومصر)، فالعصر الذهبي (من القرن التاسع الميلادي الى آخر القرن الحادي عشر)، فالعصر العربي بدأ التآكل فيه، ثم العصر الحاضر. وقد طال «العصر الحاضر» من مطالع القرن التاسع عشر، الى أواسط القرن العشرين باعتبار أنه كان وما يزال عصر الاستعمار والهيمنة.

في رسالة النبي ومغازيه، يفتتح المؤلف فصله الثاني. ويتضمن الكلام المُصاحب للخرائط سيرةً موجزةً للرسول، ومعنى الهجرة وأهميتها، وبناء دولة المدينة، والمعارك الحربية التي يسميها كُتّاب «السيرة مغازي أو غزوات. وهذا الفصل متوسط في الأهمية. أما النص الرائع فهو المنشور في الفصل الثالث في عنوان: توسع الإسلام حتى العام 750م. وهو يقصد بذلك التاريخ اكتمال فتح الأندلس من جهة، والمعركة التي جرت مع الصينيين في أقصى المشرق، وتعلموا فيها من الصينيين صناعة الورق. وينقلنا المؤلِّف بعد ذلك نقلةً واسعةً حينما يدرس انتشار الإسلام بين 751 و 1700م. ففي ذلك العام (1700) كان المسلمون قد انحسروا عن بعض المناطق مثل الأندلس وبعض أنحاء أوروبا، وبعض البحار لصالح البرتغاليين والهولنديين. لكنهم كانوا بالإضافة الى آسيا وأفريقيا، كانوا قد أخذوا بواسطة العثمانيين البلقان وأجزاء من وسط أوروبا وشرقها. وفي العام 1683م حاولوا للمرة الأخيرة الاستيلاء على فيينا. لكن منذ العام 1700 والى أواسط القرن العشرين حدث ذلك الافتراق الكبير بين انحسار السيطرة السياسية الإسلامية لمصلحة الاستعمار الأوروبي في مناطق كثيرة، في حين ما انحسر المسلمون أو ما انحسر امتدادُ الإسلام بالقدر نفسه.

وقد انصرف المؤلّف في فصولٍ متتاليةٍ لقراءة التطورات داخل الإسلام: درس في فصلٍ متوسّط الطول والانقسامات الإسلامية: الشيعة والسنّة والخوارج، محدّداً القسمات العقدية، ومناطق الانتشار حتى العام 1000م، وقد رأى أن يضع معالم للازدهار، فخصص فقرةً للخلافة العباسية في عصر هارون الرشيد (والمأمون ابنه). وتعرض المؤلّف للمذاهب الفقهية الإسلامية من جهة، وللغة العربية من جهةٍ ثانية. فالمذاهب تمثّل تطوراً اجتماعياً وثقافياً. أما اللغة فتمتد امتداد الحضارة فحتى انحسار السيطرة العربية داخل دار الإسلام، ما أدّى الى تراجع العربية لغةً للثقافة وللإدارة. ومع ذلك، فإنه عندما كانت العربية تبلغ الذروة في الانتشار والتأثير، كانت الشعوب التركية بأمرائها وسلاطينها تمد سيطرتها على سائر ديار الإسلام تقريباً. وبقي الأمر على هذا النحو الى مطلع القرن العشرين: جاء السلاجقة بعد الغزنويين والسامانيين، وانشغل المؤلّف ببيان التنظيمات العسكرية عندهم وصولاً الى الانكشارية العثمانية. وما نسي المؤلّف الفاطميين والأيوبيين الذين سيطروا قبل السلاجقة في مصر والشام، وكافحوا الصليبيين، الى أن جاء المماليك الأتراك فأخرجوا الصليبيين نهائياً وردّوا المغول عن مناطق غرب الفرات. وكان من الطبيعي وسط حركة الشعوب الزاخرة هذه أن يعقد المؤلف فصلاً عن طُرُق التجارة وآخر عن الممالك الصليبية، وثالث عن الطرق الصوفية حتى مطلع القرن العشرين.

تميز الانحسار عن الأندلس بأنه في السلطان والسكان (1492م). وعانى المغرب الإسلامي من ضياع الأندلس، وفقد بعض سواحله لكنه لم يسقط. وبرزت جاذبية الإسلام بجلاءٍ ووضوحٍ بعد القرن الخامس عشر في أفريقيا غرب الصحراء الكبرى، وفي شرق آسيا القصيّ. وما نال الانحسارُ من الدور الإسلامي الكبير في تجارة المحيط الهندي، وفي تحويله الى بيئة للتبادل السلَعي والتجاري والثقافي والديني حتى القرن السادس عشر حين سيطر عليه البرتغاليون بقوة السلاح، وصار بيئة صراعٍ بين القوى الاستعمارية الأوروبية المختلفة. ويتأمل الكاتب الدولة العثمانية في فصلين، الأول حتى العام 1650، والثاني حتى سقوط الخلافة والسلطنة (1924). ويعقد الكاتب فصلاً طويلاً للهوية الإيرانية المتميزة، والتي بدت معالمها مع الصفويين حوالى العام 1500، لكنه يتابع التطورات هناك بإيجازٍ شديدٍ حتى العام 2000، ولذلك فإنه لا ينسى آسيا الوسطى والقوقاز في تطورهما حتى العام 1700، وكذلك الهند (711 – 197

More Information

From the English Edition:
There is without question immense general and academic interest in the Islamic world at present. After the attacks on New York and Washington in September 2001 and the wars on Afghanistan and Iraq, 'Islamic Fundamentalism' has come to be seen by many people in the West as the primary threat to
world peace. Although not all scholars would agree that we are heading for a 'Clash on Civilizations' between Islam and the West, few would dispute that Islamic and Western cultures have evolved very differently.

It is impossible to have a real understanding of current Islam without first understanding the historical perspective. Malise Ruthven, author of many acclaimed works on Islam and the Islamic world, including Fundamentalism, A Fury of God: The Islamist Attack on America, and Islam: A Very Short
Introduction, and a regular commentator in the print and broadcast media, is ideally placed to provide this perspective. Thoroughly researched and very well written, the Historical Atlas of the Islamic World is concise, accessible, and authoritative. It spans the period from pre-Islamic late
antiquity to the present day, incorporating recent patterns of emigration from Muslim-majority countries and the independence of the post-Soviet Muslim states of Central Asia.

The maps use the latest design techniques to indicate the shifting nature of frontiers and population densities. In addition to historical maps of the changing internal and external boundaries of the Islamic World, there are maps showing the principle trade routes through which ideas and customs as
well as goods were spread. Other maps and charts trace the rise and fall of Islamic dynasties and religious sects, the structure of cities, the distribution of minerals and water resources, agricultural patterns, and archaeological sites.

The maps are accompanied by short essays on a wide range of themes, among them: all the countries and regions with Muslim majorities; institutions such as Shari'a (divine law) and fiqh (jurisprudence); philosophy; architecture; costume; the Muslim city; trade, commerce and manufacturing; the
decorative arts; marriage and family life; tribal distributions; kinship, and dynastic power; mosque architecture, ritual, and devotional practices; Sufism; modernist and reformist trends; European domination of the Islamic world; Islamic political movments; oil.

Atlas al-Tarikh lil-Alam al-Islami  الأطلس التاريخي للعالم الإسلامي
US$35.95

Scroll To Top
Can't find what you need? Have questions?
Send an email: admin@jarirbooksusa.com
Or Call: 714-539-8100
Jarirbooksusa.com
Proud to Specialize In...
Arabic Books | Arabic Children Books | Middle East & Islamic Books | Arabic Language Studies
Classical and Contemporary Islamic & Middle Eastern Studies | English-Arabic & Arabic-English Dictionaries

☎ 714-539-8100